الثلاثاء، 27 مايو 2014

أفأستعطف الأن الناس أم الله



يقول معلمنا بولس الرسول في غلاطية الأصحاح الأول عدد 10 :
++++++++++++++++++++++++++++++++++++
( أفأستعطف الأن الناس أم الله ؟ أم أطلب أن أرضي الناس ؟ فلو كنت بعد أرضي الناس لم أكن عبداً للمسيح )
++++++++++++++++++++++++++++++++++++
في الفترة الأخيرة وجدنا أحبائنا البروتستانت والأرثوذكس المزيفيين يتهموننا بالتعصب لأننا نتمسك بأيماننا المستقيم ونوضح ونكشف المعلمين الذين يعلمون تعليم خاطأ ويفسرون كلمة الحق بطريقة ( نفسية أرضية حرفية خالية من قيادة الروح القدس )والذين وصفهم الكتاب المقدس في رسالة معلمنا بطرس الثانية ( 2 : 1 ) :
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
( معلمون كذبة الذين يدسون بدع هلاك وأذ هم ينكرون الرب الذي أشتراهم يجلبون علي أنفسهم هلاكاً سريعاً )
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
فنحن لا نفعل شئ ألا أننا نوضح ونكشف الحق الكتابي الذي يصف من مثل المعلمين البروتستانت الذين يدسون بدع مثل ( بدعة الخلاص في لحظة ) وينكرون الرب الذي أشتراهم عن طريق قولهم ( أن يسوع شخص والمسيح شخص أخر ) وبهذا يؤمنون بالطبيعتين ولذلك يتأكد كلام معلمنا يوحنا الحبيب في رسالته الأولي ( 2 : 22 )
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
( من هو الكذاب ألا الذي ينكر أن يسوع هو المسيح ؟ هذا هو ضد المسيح )
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
أخيراً : نرجو من أحبائنا البروتستانت والأرثوذكس المزيفيين بدل ما يتهموننا بالتعصب أن يرجعوا عن هذه البدع والهرطقات التي ستهلكهم وتهلك من يتبعهم ونحن لا يهمنا كيف يرانا الأخرون لأننا ننظر الي المسيح وحده +
+++ أن كنا بعد نرضي الناس فلسنا عبيد للمسيح + أمين +++

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More