بيان رابطة حماة الإيمان تجاه (منشورات الرب يسوع بيقولك)
في محاوله دنيئة لإثارة الفتنة الطائفية من الجماعة المحظورة "الإخوان المسلمين" ظهرت ملصقات فحواها ان " الرب يسوع يدعوكم لدعم المشير السيسي للقضاء على الاخوان"
وغيرها من العبارات الغريبة.
وقد أعلنت الكنيسة رغم عدم حاجتها لهذا الإعلان انه لا علاقه لها بهذه المنشورات مجهوله الهويه.
والملاحظ وما يثبت زيف هذه الملصقات في محاوله من الإخوان الارهابيه بث الفتنه التالي:
1- تعبير " الرب يسوع يدعوكم " ليس تعبيرا ارثوذكسيا على الاطلاق يندر استخدامه وغير متعارف به في الاوساط القبطية الأرثوذكسية مما يتنافى تماما مع صورة قداسة البابا المعظم تواضروس الثاني والموجودة على الملصق.مما يؤكد ان علاقه مصمم هذا الملصق بالمسيحيين لا تتجاوز مشاهدته لبعض الافلام الغربيه !
2- من استخدم هذه العباره تهكما على الكنيسة ومنذ ايام قليله هو السيد وائل قنديل على قناة الجزيرة التابعه للجماعة الارهابية وتم رفع حواره على قناه يوتيوب منسوبه للاعلامي عمرو اديب بتاريخ وكان حوار السيد وائل قنديل يمتلأ بالأكاذيب المنسوبة للكنيسة زورا دون دليلا واحدا من ضمنها تلك العبارة التي استغلها البعض في تلفيق الملصق.كما ادعى على الكنيسة انها تقول " الرب يسوع يدعم الانقلاب" !! متناسيا بغبائه ان ماحدث ليس انقلابا .
3- الملصقات قليله العدد جدا وظهرت في مكان واحد وما تم رصده لايتجاوز ملصقين على الاكثر او ثلاثة مما ينفي ان تكون حمله منظمة من الكنيسة كما يكذب البعض ويدعي
4- المدقق في الصور المنشورة بواسطة شبكات اعلامية تابعه للإرهابيين يلاحظ ان الملصقات موضوعه في أماكن غير ظاهره للعيان وعلى استحياء كمثل الجانب الغير ظاهر للمارة من صندوق كهرباء او تليفونات او على صاج محل وهو ما يتنافى منطقيا مع كونها منشورات دعائية تهدف إلي ايصال رسالة وان وضعها بهذا الشكل يؤكد على إنها موضوعه لغرض التصوير مع رعب لمواجهه المارة.
لقد أعلنت الكنيسة مرارا وتكرارا رسميا وعلى لسان رئيس أساقفتها قداسة البابا المعظم تواضروس الثاني وقوفها على مسافات متساوية مع المرشحين وحيادها .
إننا نهيب الجهات الامنية برصد تلك الأحداث وسرعه القبض على منفذي تلك الواقعة ومحاكمتهم لمحاولتهم إثارة مشاعر البعض تجاه الكنيسة .
وندعو جميع المصريين للتواجد في لجان الانتخاب غدا .. لان مصر تدعوك للإدلاء بصوتك
مينا اسعد كامل
المتحدث الرسمي للرابطة
في محاوله دنيئة لإثارة الفتنة الطائفية من الجماعة المحظورة "الإخوان المسلمين" ظهرت ملصقات فحواها ان " الرب يسوع يدعوكم لدعم المشير السيسي للقضاء على الاخوان"
وغيرها من العبارات الغريبة.
وقد أعلنت الكنيسة رغم عدم حاجتها لهذا الإعلان انه لا علاقه لها بهذه المنشورات مجهوله الهويه.
والملاحظ وما يثبت زيف هذه الملصقات في محاوله من الإخوان الارهابيه بث الفتنه التالي:
1- تعبير " الرب يسوع يدعوكم " ليس تعبيرا ارثوذكسيا على الاطلاق يندر استخدامه وغير متعارف به في الاوساط القبطية الأرثوذكسية مما يتنافى تماما مع صورة قداسة البابا المعظم تواضروس الثاني والموجودة على الملصق.مما يؤكد ان علاقه مصمم هذا الملصق بالمسيحيين لا تتجاوز مشاهدته لبعض الافلام الغربيه !
2- من استخدم هذه العباره تهكما على الكنيسة ومنذ ايام قليله هو السيد وائل قنديل على قناة الجزيرة التابعه للجماعة الارهابية وتم رفع حواره على قناه يوتيوب منسوبه للاعلامي عمرو اديب بتاريخ وكان حوار السيد وائل قنديل يمتلأ بالأكاذيب المنسوبة للكنيسة زورا دون دليلا واحدا من ضمنها تلك العبارة التي استغلها البعض في تلفيق الملصق.كما ادعى على الكنيسة انها تقول " الرب يسوع يدعم الانقلاب" !! متناسيا بغبائه ان ماحدث ليس انقلابا .
3- الملصقات قليله العدد جدا وظهرت في مكان واحد وما تم رصده لايتجاوز ملصقين على الاكثر او ثلاثة مما ينفي ان تكون حمله منظمة من الكنيسة كما يكذب البعض ويدعي
4- المدقق في الصور المنشورة بواسطة شبكات اعلامية تابعه للإرهابيين يلاحظ ان الملصقات موضوعه في أماكن غير ظاهره للعيان وعلى استحياء كمثل الجانب الغير ظاهر للمارة من صندوق كهرباء او تليفونات او على صاج محل وهو ما يتنافى منطقيا مع كونها منشورات دعائية تهدف إلي ايصال رسالة وان وضعها بهذا الشكل يؤكد على إنها موضوعه لغرض التصوير مع رعب لمواجهه المارة.
لقد أعلنت الكنيسة مرارا وتكرارا رسميا وعلى لسان رئيس أساقفتها قداسة البابا المعظم تواضروس الثاني وقوفها على مسافات متساوية مع المرشحين وحيادها .
إننا نهيب الجهات الامنية برصد تلك الأحداث وسرعه القبض على منفذي تلك الواقعة ومحاكمتهم لمحاولتهم إثارة مشاعر البعض تجاه الكنيسة .
وندعو جميع المصريين للتواجد في لجان الانتخاب غدا .. لان مصر تدعوك للإدلاء بصوتك
مينا اسعد كامل
المتحدث الرسمي للرابطة
0 التعليقات:
إرسال تعليق